الاثنين، 4 نوفمبر 2013

وائل قنديل: إنها لا تعمى الأبصار.. ولكن تعمى القلوب التي في الصدور


تصريحات وأقوال:

أ/ وائل قنديل:

لما الدكتور العوا يقول : ..كنتُ منافساً للإخوان في إنتخابات الرئاسة..و لكن الحق أقول..الإخوان لم يحملوا يوماً سلاحاً..إلا ضد الصهاينة في حرب 48 في فلسطين.

لما وكيل وزارة الصحة يقول للتليفزيون : لا وجود لاى محاولة اقتحام لمبنى الحرس الجمهورى وما حدث مجزرة بكل المقاييس .. ثم يقال من منصبه.

لما راعي الكنيسة الأرثوذوكسية في المنيا يقول : إن البلطجية هم من حرقوا الكنيسة.

لما البرلمان الألماني يقف دقيقة حداداً على شهداء فض إعتصام رابعة العدوية.

لما مراسل لومونوند يحرج مصطفى حجازي..ويقول رأيت حرباً بالرصاص على المعتصمين..و لم أجد اسلحة معهم.

لما رئيس المقاولون العرب.يقول على التلفزيون..أن من أحرق مبنى الشركة برمسيس هي طائرات الجيش..فيُقال الصباح التالي من رئاسة الشركة.

لما صحفى الاهرام بالبحيرة الذى فوض السيسى يقتل على يد الجيش وزميله يتحول لمحاكمة عسكرية عشان شهد بالحقيقة ...!

لما القس يسطس يقول اصابة ثلاثة من الأخوان المسلمين فى حادث الهجوم على كنيسة الوراق

يبقى لازم نقول حقاً :"إنها لا تعمى الأبصار.. و لكن تعمى القلوب التي في الصدور". صدق الله العظيم

وائل قنديل: إنها لا تعمى الأبصار.. ولكن تعمى القلوب التي في الصدور


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق