نافذة مصر
مولانا سيد جلال الدين العمري، أمير (الرئيس الوطني) من حزب الجماعة الاسلامية هند، قد أدان بشدة قتل أفراد من Ikhwanul Muslimoon (الإخوان مسلم) من قبل الجيش المصري واصفا عمليات القتل بأنه غير أخلاقي وغير إنساني للغاية طالب الجيش لوقفه فورا.
وفقا لتقارير وسائل الاعلام، قتل حوالي ثلاثمائة شخص في وقت مبكر من صباح يوم السبت من قبل الجيش المصري الذي أقال الشهر الماضي الحكومة الدستورية المنتخبة من الرئيس الدكتور محمد مرسي. وقتل نحو 6000 شخصا أصيبوا أيضا في أعمال وحشية من الجيش. ووفقا للتقارير، جامعة القاهرة والجامعة الازهر يتم إجلاؤهم من قبل الجيش والتي تبدو مصرة على إطلاق العنان الوحشية على أنصار الرئيس مرسي. لم يتم تقديم الجرحى الأدوية أيضا. في بيان وسائل الاعلام يوم الاحد، قال أمير- جماعة وكان الجيش المصري أي حق قانوني ودستوري وأخلاقي لتنظيم انقلاب ضد واقالة الحكومة المنتخبة الدكتور موريس. ولذلك، فإن الحكومة الحالية في مصر غير قانوني تماما ولكن لتبرير ذلك الجيش تفتح النار على مظاهرة سلمية من الإخوان وبالتالي ترتكب الجريمة البشعة. ذكر مولانا العمري الجيش المصري أن التاريخ القديم والحديث من مصر تقف شاهدا على حقيقة أن الظالمين على هذه القطعة من الأرض لم حصلت على النجاح، وليس الذل والعار أصبح مصيرهم. يجب على الجيش الحالي لمصر واتخاذ العبر من هذا الواقع، ووقف جرائمها وطلب العفو من الله عز وجل والتراجع عن الفعل غير المشروع من خلال إنهاء تمرد ضد واستعادة الحكومة المنتخبة الدكتور مرسي. ناشد أمير- الجماعة أيضا إلى جميع حكومات العالم والشعوب المحبة للسلام أن تتخذ جميع الخطوات الممكنة للحفاظ على الجيش المصري من قتل مواطنيه الخاصة بها بحيث تتم استعادة القيم الديمقراطية وهناك جو من السلام، وأنشأ العدالة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق