قال الدكتور ممدح المنير رئيس الأكاديمية الدولية للدرسات والتنمية : في الاستفتاء على الدستور الانقلابي كان اﻹقبال ضعيفا و كلنا يعلم ذلك ، و لكن التغطية الإعلامية كان هدفها إظهار عكس ذلك تماما ، أن الشعب كله خرج .
وأضاف عبر "فيس بوك": يوم 30 يونيو ثورة ساكسونيا العظيمة نعلم جميعا أن الحشد لم يزد عن مليون و لو تجاوزنا يبقى 2 مليون ، و رغم ذلك اشتغلت اﻵلة الإعلامية على الحشود حتي وصلتها 40 مليون متظاهر ، فى ثورة الثلاث ساعات التى لم يصب فيها أحد .
وتابع:" كل مشاهدهم كانت الحقيقة ( لم يذهب أحد إﻻ القليل ) والإعلام كان يقول الملايين الحاشدة فى الشوارع ، إﻻ انتخابات الرئاسية ، لم يذهب أحد والإعلام يؤكد على هذه الحقيقة !!
تساءل المنير: هل هذه صحوة أم أنها حرق مبكر للسيسى مقصود ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق