قالت جريدة الميدل "إيست مونيتور" إن وزارة الخارجية الأميركية جددت تحذيرها من السفر إلى مصر "بسبب استمرار الاضطرابات السياسية والاجتماعية".
وذكرت الجريدة أن الخارجية قالت إن الاضطرابات السياسية التي أعقبت الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو من المتوقع أن تستمر في المستقبل القريب، وإن المظاهرات غالبا ما تنقلب إلى العنف، بسبب انخراط كل من الشرطة والمتظاهرين في اشتباكات عنيفة، محذرة من "العنف القائم على أساس الجنس" والتحرش الجنسي بالنساء.
وحثت وزارة الخارجية الأميركية المواطنين الأميركيين على تجنب السفر إلى شمال سيناء بسبب أعمال العنف الجارية هناك قائلة: "إن مواطني الولايات المتحدة ينبغي أن يبقوا في حالة تأهب بسبب التطورات الأمنية المحلية" في جميع المواقع السياحية
وكالات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق